" تقدمت إيران في تخصيب "اليورانيوم" أكثر من أي وقت مضى وهناك تطورات سلبية تلوح في الأفق وقد تستدعي إجراء عسكريا "، هذا الكلام لـ الإرهابي العنصري والمجرم "هرتسي هاليفي"رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي في تصريحاته لـ قناة كان الإسرائيلية.
جميعا شاهد كيف اقام الغرب الدنيا ولم يقعدها، وكيف جند اعلامه وجيوشه الالكترونية، و"وسائل التواصل"، ومرتزقته وعملاءه، وحربه النفسية، ضد ايران.
"نرفض تطبيع الدول العربية مع سوريا، وندعو لعدم إعطاء انطباع بالتطبيع بدون خطوات ضرورية من أجل الشعب في سوريا وضرورة اتباع نهج "خطوة بخطوة"، هذا الكلام هو لـ "انالينا بيربوك وزيرة الخارجية الألمانية" في أعقاب لقائها مع رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، في العاصمة القطرية الدوحة اليوم الأربعاء الماضي.
"آن الاوان لكل من يدفن قرارات مجلس الامن السابقة بما يتعلق بفلسطين والجولان السوري ان يفسر ذلك الان امام الجمعية"، هذا الكلام هو لوزير الخارجية الروسية "سيرغي لافروف" تعليقا على صفقات أسلحة السرية بين الكيان الصهيوني وأوكرانيا.
"إسرائيل ستجد نفسها محاطة بائتلاف وحلف سني شيعي، والذي يمتلك أسلحة متنوعة بسيطة جاهزة للاستخدام، والتي من الصعب أن يتم رصدها ووقفها قبل ضربها لأهداف في إسرائيل".
انتهى قبل ایام شهر رمضان، و كثيرٌ من المسلمين ختموا فيه تلاوة القرآن، و لو مرة واحدة.لكن قليلين منهم قرأوه بتدبّر وتريّث وتفكّر في معانيه، و تسليماً لأوامره واجتناباً لنواهيه.
لا ندري كيف تدافع الحكومة الامريكية عن شعبها في سوريا؟، متى هددت سوريا الشعب الامريكي؟، لماذا لم يكشف أوستن عن طبيعة التهديدات التي تشكلها سوريا على الشعب الامريكي؟.
استوقفني اليوم مقال حول المرجع الديني الراحل السيد محسن الحكيم (رض) يقول إن احد السفراء الغربيين في العراق زارالسيدالحكيم ابان حكم عبد الرحمن عارف لكي يخبره بأن القوى الغربية متمثلة بالتوافق البريطاني الامريكي على وشك تغيير حكومة عارف والمجيء بحزب البعث الى الحكم.
ذكرت وكالات الانباء العالمية، ان السعودية تدخل بقوة للبحث عن حلول لوقف الحرب الدائرة بين "روسيا وأوكرانيا"، واشارت الى ان وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، بحث خلال زيارته الى بريطانيا يوم الإثنين الماضي، مع نظيره البريطاني جيمس كليفرلي، جهود حل الأزمة الروسية الأوكرانية.
قال العلامه اللبنانی السيد رضا حسين صبح :التقارب الإيراني السعودي خطوة المرجو أن تتّبِعها خطوات و هي كانت من الاول محل رغبة المراجع الدينية.