السيد رضا حسين صبح تعليقًا على الجرائم الأخيرة في باكستان و فلسطين و لبنان : ألا يُوجد في هذا العالم من يَردَع هذه الوحوش الكاسرة و الخطيرة على العالم و شعوبه!
قلتها بضرس قاطع وبالفم المليان للمحلل الصهيوني إيلي نيسان خلال حوار قناة بي بي سي الفضائية معي بالأمس،بأن الرد الانتقامي الايراني على مقتل الجنرالات السبعة في السفارة الايرانية بدمشق سوف يكسر أنف الكيان المحتل.
لجس النبض؛*تل أبيب تحاول ترميم جراحها ببنادق أو مسيّرات مأجورة داخل ايران*.
التقرير المهم بشأن عملية قصف القنصلية في السفارة الايرانية في دمشق على يد الكيان الصهيوني، يستحق التوقف عنده طويلا.
يبدو أن الأحداث التي تشهدها منطقةالقوقاز تتجه لنشوب حرب بين أذربيجان(مدعومةً من تركيا) وارمينيا التي لم تف باتفاق الهدنة ووقف القتال مع باكو قبل ٤ سنوات والتي نشبت بسبب إقليم قره باغ ذي الأكثرية الارمنیه.
يبدو أن العراق وجد نفسه هو الآخر مضطراً لحجب تطبيق (تلغرام) عن المشتركين ،بعد أن حجبته وحظرته العديد من دول العالم وبلدان الجوار العراقي،كإيران و روسيا والصين ودول أخرى في قارتَي آسيا و أوربا.
يعتبر ترشّح العراق لإحراز منصب المدير العام لمنظمة التربية و الثقافة والعلوم (اليونسكو) خطوة جيدة ومبادرة ممتازة و عملا يستحق التنويه وينتظره النجاح.
روسيا_ بعد الصين _ أغضبت ايران من خلال إصدارها بياناً مشتركاً مع الوفد الوزاري الخليجي الزائر لموسكو، مما دعا طهران لاستدعاء السفير الروسي في طهران ،لغرض إبلاغه باستنكار ايران لهذا البيان المشترك مع الدول العربية الخليجية
لاشك أن قرار القضاء السويدي بإجبار الشرطة السويدية على السماح بعقد اجتماعين للملاحدة امام سفارتَي العراق و تركيا في السويد للقيام بإحراق القرآن الكريم،سيثير موجة عارمة من السخط و الغضب والامتعاض، بسبب جرأته على إهانة أبرز مقدسات المسلمين و إصراره على تحدي مشاعر مليارَي مسلم.
من الطبيعي جدا ان تقدم الشعوب المساعدات الى الشعوب الاخرى في وقت الازمات لاسيما وقت الحروب، وهذا امرا محمودا وانسانيا، حيث تشعر الشعوب المنكوبة انها ليست وحيدة، وان هناك من يقف الى جانبها، فهذا الامر الذي يقلل من الامها ويوثق من عرى العلاقات والشعور الانساني بين تلك الشعوب.