أثار الخط الذي استخدمه ملك المغرب الملك محمد السادس لكتابة عباراته في الدفتر الذهبي للنصب التذكاري الذي يؤشر على مرحلة الإبادة الجماعية برواندا سنة ۱۹۹۴، فضول ودهشة عدد من المعلقين والمتتبعين المغاربة من فرط جماليته وانسيابيته؛ فيما أكد آخرون أنه لا يعود للملك.
يلاحظ كل من يشاهد المسلسلات التركية، أن هناك كلمات متشابهة بين اللغتين العربية والتركية، كما على الأصعد الحياتية المختلفة، وذلك بسبب تفاعل الحضارتين على الصعيد السياسي والثقافي.