يبدو أن الأحداث التي تشهدها منطقةالقوقاز تتجه لنشوب حرب بين أذربيجان(مدعومةً من تركيا) وارمينيا التي لم تف باتفاق الهدنة ووقف القتال مع باكو قبل ٤ سنوات والتي نشبت بسبب إقليم قره باغ ذي الأكثرية الارمنیه.
يبدو أن العراق وجد نفسه هو الآخر مضطراً لحجب تطبيق (تلغرام) عن المشتركين ،بعد أن حجبته وحظرته العديد من دول العالم وبلدان الجوار العراقي،كإيران و روسيا والصين ودول أخرى في قارتَي آسيا و أوربا.
يعتبر ترشّح العراق لإحراز منصب المدير العام لمنظمة التربية و الثقافة والعلوم (اليونسكو) خطوة جيدة ومبادرة ممتازة و عملا يستحق التنويه وينتظره النجاح.
روسيا_ بعد الصين _ أغضبت ايران من خلال إصدارها بياناً مشتركاً مع الوفد الوزاري الخليجي الزائر لموسكو، مما دعا طهران لاستدعاء السفير الروسي في طهران ،لغرض إبلاغه باستنكار ايران لهذا البيان المشترك مع الدول العربية الخليجية
لاشك أن قرار القضاء السويدي بإجبار الشرطة السويدية على السماح بعقد اجتماعين للملاحدة امام سفارتَي العراق و تركيا في السويد للقيام بإحراق القرآن الكريم،سيثير موجة عارمة من السخط و الغضب والامتعاض، بسبب جرأته على إهانة أبرز مقدسات المسلمين و إصراره على تحدي مشاعر مليارَي مسلم.
من الطبيعي جدا ان تقدم الشعوب المساعدات الى الشعوب الاخرى في وقت الازمات لاسيما وقت الحروب، وهذا امرا محمودا وانسانيا، حيث تشعر الشعوب المنكوبة انها ليست وحيدة، وان هناك من يقف الى جانبها، فهذا الامر الذي يقلل من الامها ويوثق من عرى العلاقات والشعور الانساني بين تلك الشعوب.
" تقدمت إيران في تخصيب "اليورانيوم" أكثر من أي وقت مضى وهناك تطورات سلبية تلوح في الأفق وقد تستدعي إجراء عسكريا "، هذا الكلام لـ الإرهابي العنصري والمجرم "هرتسي هاليفي"رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي في تصريحاته لـ قناة كان الإسرائيلية.
جميعا شاهد كيف اقام الغرب الدنيا ولم يقعدها، وكيف جند اعلامه وجيوشه الالكترونية، و"وسائل التواصل"، ومرتزقته وعملاءه، وحربه النفسية، ضد ايران.
"نرفض تطبيع الدول العربية مع سوريا، وندعو لعدم إعطاء انطباع بالتطبيع بدون خطوات ضرورية من أجل الشعب في سوريا وضرورة اتباع نهج "خطوة بخطوة"، هذا الكلام هو لـ "انالينا بيربوك وزيرة الخارجية الألمانية" في أعقاب لقائها مع رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، في العاصمة القطرية الدوحة اليوم الأربعاء الماضي.
"آن الاوان لكل من يدفن قرارات مجلس الامن السابقة بما يتعلق بفلسطين والجولان السوري ان يفسر ذلك الان امام الجمعية"، هذا الكلام هو لوزير الخارجية الروسية "سيرغي لافروف" تعليقا على صفقات أسلحة السرية بين الكيان الصهيوني وأوكرانيا.